تستضيف فرنسا دورة الألعاب الأولمبية الصيفية لعام 2024 بتكاليف ضخمة، حيث تبلغ تكلفة استضافة الحدث 8.2 مليار دولار.
وفقاً لتقرير صادر عن “MarketWatch”، تستثمر فرنسا 3.2 مليار دولار في تطوير البنية التحتية، مما يجعلها واحدة من أكبر الدول المستضيفة للأولمبياد من حيث حجم الإنفاق.
كما يُتوقع أن ينفق الزوار الوافدين الى ما يصل إلى 3 مليارات دولار خلال فترة الألعاب، مما يعزز من الاقتصاد المحلي.
تُصنف فرنسا في المرتبة السادسة عالمياً من حيث أكثر النسخ تكلفة في تاريخ الألعاب الأولمبية، مما يعكس التزامها بتقديم حدث عالمي مميز.
تهدف الاستثمارات الكبيرة في البنية التحتية والخدمات إلى ضمان تجربة مميزة للرياضيين والجماهير على حد سواء، وتعزيز مكانة باريس كوجهة سياحية رياضية عالمية.