ذكرت الجمعية التونسية لعلوم الفلك أن كبسولة المركبة “أوزيريس راكس” ستعود إلى الأرض اليوم الأحد وستحمل بعض الحصى من الكويكب “بينو”. وقد دامت المهمة سبع سنوات منذ عام 2016. خلال هذه الفترة، تمكنت المركبة الفضائية من الهبوط على سطح الكويكب وجمع عينة منه، بالإضافة إلى إجراء دراسة جيولوجية وتحليل مكوناته الكيميائية والبيانات المدارية. وسيتم برمجة كبسولة العودة لنشر مظلتها الرئيسية في صحراء يوتا، الولايات المتحدة الأمريكية، على بُعد 1.6 كيلومتر تقريبًا.